من القاعدة إلى القمة… هنا بدأت عمد
ما يرتكز على قاعدة قوية… لا ينهار.
تأسست "عمد" في لحظة احتياج — حين كان السوق السعودي يتطلب أكثر من مجرد شركة جديدة. كان بحاجة إلى قوة تدرك أن المشروع ليس مجرد هيكل، بل قصة تُدرس وتُصمم وتُنفذ بدقة متناهية.
من عمق هذا السوق وُلدت عمد، لم تنهض بالصخب، بل برؤية تسد الفجوة بين الأقوال والأفعال.
حملنا على عاتقنا مسؤولية إعادة تعريف معنى البناء — من دراسة الفكرة، إلى فهم الأرض، وتحويل كل عنصر إلى أساس من الثقة.
"عمد" ليست بداية، بل هي استمرار لعقلية جديدة — عقلية ترى في كل مشروع فرصة لبناء الثقة، وتشكيل المجتمعات، وصناعة مستقبل يبقى صامداً أمام اختبار الزمن.
نحو 2030
دور عمد في دعم رؤية المملكة
نبني اليوم لنحقق رؤية الغد السعودي
منذ تأسيسها، جعلت "عمد"من رؤية المملكة 2030 بوصلة لمسيرتها، عبر مشاريع رائدة تُجسد الاستدامة، وتُحفز الاقتصاد، وتبني مدنًا ترتقي بجودة الحياة. فالتحول الوطني بالنسبة لنا ليس شعارًا، بل مسارًا نخطّه مع كل أساس ومع كل إنجاز.


فلسفتنا في البناء
من التصور إلى الإنجاز
تبدأ الهندسة بالفكر وتتحقق بالفعل؛ وفلسفة عمد تنطلق من احترام الفكرة، وفهم تفاصيلها، وتحويلها إلى مشروع يُنفذ بدقة وجودة عالية.
نحن نؤمن أن التصميم ليس مجرد جمالية؛ بل هو وظيفة وهوية وتجربة. فكل مخطط نُعده يستجيب لطبيعة الموقع، ويتناغم مع الناس، ويتكيف مع الزمن.
من أول اجتماع وحتى وضع آخر حجر، يمر كل مشروع بمراحل مدروسة بإحكام — مبنية على البيانات، مدعومة بأدوات متقدمة، ومنفذة بأيدي خبراء محترفين.


رؤيتنا
خارطة طريق نحو الريادة العالمية
نرى عمد في طليعة التحول الوطني: شريك فاعل في تشكيل المشهد العمراني الجديد، ومساهم مباشر في تحقيق أهداف رؤية السعودية 2030.
تسترشد أعمالنا برؤية تضع الجودة في المقدمة، وتدمج التقنية مع الخبرة، وتفتح مسارات نحو الفرص الإقليمية والعالمية.
الطموح يبدأ من الوطن، وينطلق منه. فمن قلب السوق السعودي، نتجه نحو مشاريع ذات بُعد إقليمي وأثر يتجاوز التوقعات.


رسالتنا
التمكين قبل التنفيذ
المشاريع العظيمة تبدأ بفهم عميق وصادق. رسالتنا تركز على تمكين العميل من اتخاذ القرار الصحيح وتحويل رؤيته إلى إستراتيجية هندسية راسخة.
نعمل جنبًا إلى جنب مع الشريك، نحلل أهدافه، ونترجم طموحاته إلى حلول قابلة للتنفيذ.
كل مشروع هو شراكة طويلة الأمد — نبدأها بمواءمة دقيقة، ونقودها بخبرة واسعة، وننجزها بكفاءة عالية.


فريق القيادة
من العمق تنبثق القيادة
في عمد، القيادة لا تنحصر في المكاتب بل تنتمي ميدانياً أيضاً. يتكون فريقنا التنفيذي من مهندسين ذوي خبرة واسعة وسجلات مثبتة في تطوير المشاريع، والنمو الاستراتيجي، والقدرة على التكيف مع السوق.
نرتكز على التفكير المتكامل، واتخاذ القرار الجماعي المنسجم، وتوزيع الأدوار وفق الخبرة والاستحقاق — هيكلية تمكن عمد من الريادة في مختلف السياقات والأداء باستمرار بأعلى المستويات.


الهيكل التنظيمي
كل قسم في عمد يلتزم بمنهجية دقيقة ومسؤوليات واضحة، مع متابعة مستمرة تضمن جودة التنفيذ وكفاءة الإنجاز.
في عمد، صُمم هيكلنا التنظيمي ليوفر للفريق حرية الإبداع ومساحة التفكير، مع إطار متوازن يضمن أعلى مستويات الكفاءة والإنتاجية.
الهيكل التنظيمي لعمد مبني على نظام مدروس بعناية يمزج بين الإبداع والانضباط، والمرونة والتحكم.
توازن بين الإبداع والإتقان






رحلتنا في التعلّم والنمو
كل خطوة جديدة تمنحنا معرفة، وكل عقبة نتجاوزها تُكسبنا بصيرة، وكل إنجاز نحققه يفتح أمامنا آفاقاً أوسع.
في عمد، نعتمد برامج تطوير متكاملة تشمل جميع المستويات — من الفنيين إلى القيادات — عبر تدريب متخصص، وتقييم دائم، وتعلم تفاعلي يعزز نمو الفريق.
هذا النهج جعلنا نتطور من شركة إلى مدرسة تُخرّج قيادات هندسية متميزة.
المعرفة تنمو والخبرة ترتقي
01
02
03
الجودة والتحكم
الدقة معيارنا الثابت
نؤمن أن الجودة تُبنى في كل مرحلة، ولهذا نطبق نظام رقابة يرافق المشروع من اليوم الأول وحتى التسليم النهائي. نقوم بمراجعات فنية يومية ونستخدم أدوات متقدمة لضمان التطابق الدقيق بين التنفيذ والتصميم. فرقنا الهندسية تتمتع بالخبرة والمرونة، قادرة على اكتشاف أي انحراف والاستجابة الفورية له. وهكذا تصبح الجودة ممارسة يومية وليست مجرد هدف نهائي. كما نقدم تقارير تفصيلية تعكس الأداء الفعلي وتعزز ثقة العميل في كل خطوة.


ما الذي يميزنا؟
- خبرة تتجاوز عشر سنوات
- معايير الجودة العالمية